-
تسنيم الفنينيhttps://eyonelghad.com/author/tasneemgamal/
-
تسنيم الفنينيhttps://eyonelghad.com/author/tasneemgamal/
-
تسنيم الفنينيhttps://eyonelghad.com/author/tasneemgamal/
-
تسنيم الفنينيhttps://eyonelghad.com/author/tasneemgamal/
الشيخ عبد المجيد الزنداني من مواليد عام ١٩٤٢م من مواليد قرية الظهبي في محافظة إب في الجمهورية اليمنية وافته المنية بعد عمر حافل ومليء بالأعمال والتضحيات في سبيل الوطن والدين والأمة.
سيرة الشيخ الزنداني
إنه عالم يمني وداعية وسياسي ومجاهد محنك وهو رئيس هيئة علماء اليمن ومؤسس الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة
لقد تعلم في الكتاب في فترة الحكم الأمامي في اليمن واكمل تعليمه النظامي في مدينة عدن وبعدها درس عامين في كلية الصيدلة في جامعة عين شمس في جمهورية مصر العربية ثم توقف بعدها وبدأ بتعلم العلوم الشرعية والتقى بالعديد من علماء الازهز الشريف ثم انتقل الى السعودية وتفرغ لدراسة العلوم الشرعية لدى كبار العلماء هناك ليكمل ما قد بدأه عندما كان في مصر، وأثناء تواجده في مصر أيضاً تعرف على بعض الشخصيات اليمنية البارزة آن ذاك أمثال محمد محمود الزبيري وعبد محمد المخلافي.
لقد كانت حياة الشيخ الزنداني حافلة بالمحطات الثورية وشغل العديد من المناصب، فقد شارك في دعم قيام النظام الجمهوري في اليمن ولقد شغل منصب نائب وزير الإرشاد القومي والإعلام في فترة حكم الرئيس عبدالله السلال، وتولى إدارة الشؤون العلمية في وزارة التربية والتعليم، وعين رئيس لمكتب الإرشاد في عهد الرئيس عبد الرحمن الإيراني ثم نائباً لوزير المعارف..
المشاركة السياسية للشيخ الزنداني
في عام ١٩٩١م شارك الشيخ عبدالمجيد في العمل السياسي، وكان أحدَ كبار مؤسسي التجمع اليمني للإصلاح، ورَأَسَ مجلس شورى الحزب عدَّة دورات. وفي ١١ أكتوبر ١٩٩٣م انتخب مجلس النواب اليمني، مجلسَ الرئاسة الجديد في البلاد، المؤلف من خمسة أعضاء، هم: علي عبد الله صالح، ونائبه علي سالم البيض، وعضو حزب الإصلاح الشيخ عبد المجيد الزنداني، والأمين العام المساعد لحزب المؤتمر الشعبي عبد العزيز عبد الغني، والأمين العام المساعد للحزب الاشتراكي سالم صالح محمد. في العام ذاته أسَّس الزنداني جامعة الإيمان في صنعاء في اليمن، وفي عام ١٩٩٥م أصبح نائبًا لرئيس مجلس الرئاسة، وسرعان ما قدَّم استقالته من المجلس في ١٩٩٦م.
لقد كان موقفه واضحاً في الفترة الاخيرة من الأحداث التي حدثت في اليمن من عام ٢٠١١م وحتى قبل وفاته قبل أيام
مؤلفات وبحوث ومقالات الشيخ الزنداني
لقد وهب الشيخ الزنداني حياته للعلم الشرعي ومرس كل وقته في العلوم الدينية وكتابة الكتب فمن
كتاب توحيد الخالق – مكتبة المثنى – بغداد – ١٩٩٠م
علم الإيمان،طريق الإيمان، نحو الإيمان، التوحيد،البينة العلمية في القرآن الكريم، أما بالنسبة للمقاولات والبحوث فهي كالتالي :
أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ، الأقمار الصناعية تشهد بنبوة محمد،منطقة المصب والحواجز بين البحار.
