روفيده عبد النبي
-
روفيده عبد النبي#molongui-disabled-link
-
روفيده عبد النبي#molongui-disabled-link
-
روفيده عبد النبي#molongui-disabled-link
-
روفيده عبد النبي#molongui-disabled-link
صرح المتحدث باسم وزارة الصحة بغزة، الدكتور أشرف القدرة، في إحدى القنوات الإخبارية بأن الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر، وهو يقوم بعمليات عسكرية واضحة ضد المنظومة الصحية، حيث تم تدمير ١٥٥ مؤسسة صحية وإيقاف ٣٢ مستشفى و٥٣ مركز رعاية صحية أولية عن أداء خدمتها، وتم تدمير ١٢٦ سيارة إسعاف، وتم قتل مباشر ل ٤٩٠ من الكوادر الصحية واعتقال ٣١٠ آخرين أمام عيون العالم.
العمليات الإسرائيلية ضد المنظومة الطبية بغزة
وأكد خلال كلامه بأنها هي حرب مفتوحة ضد المنظومة الصحية حيث تزيد وتيرتها يومًا بعد يوم، خاصة وأن الاحتلال الإسرائيلي يريد من تدمير المنظومة الصحية التهجير القصري لأهالي غزة من شمال القطاع إلى جنوبها، حيث لا تتوفر بها الخدمات الصحية بشكل قوي لأكتر من ٧٣٠ ألف نسمة باتو بلا خدمات صحية في شمال القطاع.
حيث تم تدمير المنظومة الصحية بخان يونس ومجمع ناصر الطبي والذي يشكل أساس المنظومة الصحية بشمال القطاع، وأضاف مجمع الشفاء الطبي الذي يشكل ٣٥٪ من أساس المنظومة الصحية أيضا.
الإحتلال الإسرائيلي تنفذ عمليات ضد الطفولة الفلسطينية
وأكد بأن الاحتلال الإسرائيلي تقوم بعملية اختيال ضد الطفولة الفلسطينية، وهذا الذي أظهره الكيان الصهيوني والعديد من المتطرفين الإسرائيليين في اللقاءات الإعلامية، ووضع مثال على ذلك رئيس المعهد الديني، الياهو مالي، الذي قال بشكل واضح بأنه يجب قتل الأطفال، وأيضا المتطرف الإسرائيلي، بيندا فير، عندما قال وأشار بقتلهم، وكذلك مساعد مستشار الرئيس الأمريكي، أوتاما ، وبالتالي هي عملية موجهة لقتل الأطفال باعتبار أنها جيل المستقبل، حيث كانوا يقولون بأن الذي نقاتلهم اليوم لم نقتلهم بالأمس.
وأعرب بأنه نتحدث اليوم على قتل ١٣ ألفا ٨٠٠ طفل تم قتلهم بشكل مباشر، وهناك الآلاف من الأطفال أصيبوا، وأيضا أكثر من ١٧ ألف طفل فقدوا أحد أبيهم أو هما معًا وإضافة سوء التغذية الذي يتعرضوا لها الأطفال يوميًا في القطاع.
