نور حريص
-
نور حريص#molongui-disabled-link
-
نور حريص#molongui-disabled-link
-
نور حريص#molongui-disabled-link
-
نور حريص#molongui-disabled-link
“تكوين” هو أول مشروع علني في العالم الإسلامي لتشكيك الصريح في الإسلام وذلك بهدف نشر الإلحاد بين المسلمين من خلال دفع الأموال والتزوير.
تقدم حلقات مركز “تكوين”، في أفخم الاستديوهات وإعلانات ممولة بمبالغ كبيرة.
ثار المواطنين على الزنديق “إبراهيم عيسى” وطالبوا بوقف مركز “تكوين”، وإغلاقه والبحث عن مصادر هذا المركز.
أولى حلقات مركز “تكوين” الإلحاد
تضمنت الحلقة بث الشكوك في قلوب المسلمين تجاة السنة والسيرة النبوية كما أنه قام بتشكيك في الصحابة، وقام بمهاجمة عثمان بن عفان رضي الله عنه.
تحذير من علماء الأزهر
حذر الدكتور” علي محمد الأزهري”، عضو هيئة التدريس بقسم العقيدة من مركز “تكوين” ،الذي تم إفتتاحه موخرًا، ويضم كلاً من الإعلامي إبراهيم عيسى، الدكتور يوسف زيدان، والإعلامي إسلام البحيري.
وأشار العالم الأزهري عبر حسابه علي الفيسبوك إلي أن المركز يضم أشخاص يشككون في السنة والعقيدة داعيًا مؤسسة الأزهر الشريف إلي الإنتباه لهذا الأمر وخاصة بوجود طلاب يميلون لآرائهم.
من جانبة علق الدكتور أحمد محرم عضو هيئة التدريس بجامعة الأزهر مشيرًا إلي أن مركز “تكوين” يدعو بوضوح إلي الإلحاد معبرًا عن استيائه من التمويل الضخم الذي يتلقاه المركز والإعلانات الممولة التي تروج لبرامجه.
دعوات لإغلاق مركز “تكوين “
نادت الجماهير بمطلبها بإغلاق مركز تكوين عبر هشتاج علي مواقع التواصل، رافضين لأفكاره والقائمين عليه، وخاصه بعد ظهور صور من الإحتفال تضم زجاجات خمور حيث علق أحد المغردين قائلا “بيرة ستيلا”..
