كتبت: سها صابر
كشفت البلوجر أم سليم عن مفاجأة صادمة لعلاقة زوجها ب “مي” التي تقمصت دور أصالة خلال الفترة الماضية، التي قام الثلاثي بتمثيله، وقالت أنها تعرضت للخيانة على يد زوجها ، وذلك بتوثيق فيديو لها مع امرأة تسمى “أصالة”، وهددته باتخاذ كافة الإجراءات للانفصال عنه. وبعدها بيوم ظهر ليؤكد لجمهوره على تطبيق “تيك توك”، أن أصالة هي زوجته الثانية.
تفاصيل حقيقة فيديو الخيانة
وضحت أم سليم أن فيديو الخيانة لم يكن إلا مسلسل ليزيدوا من التفاعل ويتصدرون “التريند”، مؤكدة علي أنها قامت بتصوير الفيديو بنفسها، وكانت معاه أثناء وجودهم في “غرفة النوم”، موضحة أن أصالة اسمها الحقيقي هو “مي”.
وأكدت أم سليم أنه لا توجد علاقة بينها وبين أصالة، قائلة “مش صحبتي، وعرفتها من محل سمك، واختارتها لأن كل الناس عارفة بلاويها وتقبل علي نفسها تعمل كده”، وأضافت أن جبس زوجها قدم لها 15 ألف جنيه للمشاركة معهم في هذه التمثيلية.
السبب الحقيقي وراء هجوم أم سليم على أصالة وسبها
صرحت ام سليم بأنها لم تكن مقتنعة بتمثيل هذا المقلب من البداية ، ولكن زوجها “جبس مصر” هو من أقنعها بذلك، مشيرة إلى أنها شعرت بالغيرة والشك وتطور العلاقة بين زوجها وأصالة بعد ذلك.
وعن سبب هجوم أم سليم ل”أصالة” وسبّها لها أوضحت قائلة :”دي حاجة صغيرة، مش عايزة اقول البلاوي بتاعتك للناس”، وأكملت متابعة ” انتي كنتي بتشقطي الرجالة من محل السمك، والرجالة بتطلع بيتك الساعه 2 بالليل”.
وقالت “أم سليم” أنه يوجد مشاكل بينها وبين زوجها بعد هذه الفضيحة، وطالبت متابعيها بعدم الهجوم والدعاء عليها، مستكملة ان كل هدفها هو إنها تفتح” بيوتي سينتر” ليها وتعتزل بعدها السوشيال ميديا تماماً.
والجدير بالإشارة هو صدمة جمهور” جبس مصر “، بعدما وجدوا أصالة تنشر فيديوهات على حسابها “تيك توك”، وتكشف أسرار جديدة عن علاقتهم.
ووثقت أصالة مكالمات بين أم سليم وبينها، وقالت: “القصة بأكملها ما هي الا كذبة وخدعة، وأنها اتفقت مع ام سليم وزوجها من أجل تصدر الترند، وجميعهم اختلقوا هذه الكذبة”.
وشددت أصالة أن ” أم سليم” ، و “جبس مصر” أساءوا إليها والي سمعتها من اجل تصدر “التريند” وأن أم سليم قالت خلال فيديوهاتها أنها تتعاطى مخدرات وغيرها من الأكاذيب والشائعات ، وهذا ما دفع “أصالة” لكشف الحقيقة.
والمفاجأة أن “أصالة” كشفت من خلال مجموعة مكالمات وفيديوهات أن إسمها الأصلي هو”مي”، وأنها في الأساس متزوجة، وأن زوجها بعد هذا الموقف منعها من رؤية أطفالها، وذلك بسبب تشويه “أم سليم” لسمعتها، لافتة إلى أنهم لم يتفقوا على ذلك منذ البداية.
